تصدرت فتاة فيتنامية من مدينة هوشى عمرها 11 عام الصحف ووسائل الأعلام فى فيتنام وآسيا خلال الأيام القليله الماضيه فالطفله لا يمكن السيطرة عليها حيث تتسبب بإحتراق اى شئ بمجرد المرور من جانبه أو لمسه ووفقا لموقع Ngoisao الفيتنامى ، فإنه فى يوم 12 مايو 2012، أحرقت فتاة شابة تعيش في منطقة تان بينه فى هوشي الطابق الثالث من منزل عائلتها دون استخدام ادوات اشعال النيران, والد الفتاه يقول الطفله لا تحصل على أي أدوات من شأنها إشعال النيران ، لكنها تسبب اشتعال النار فى المكان بسبب الطاقة الفائقة في جسدها.
والد الفتاة لم يكشف عن اسمها ويقول انهم لاحظوا قدراتها الغريبه قبل نحو شهر، عندما تعرضت شبكة الكهرباء فى المنزل الى قصور في الدائرة الكهربائية. ثم انفجر التيار الكهربي في جميع أنحاء المنزل وأشتعلت فيه النيران عندما جائت الطفله بالقرب منه، والمثير للأهتمام هو أنهم قالو أن نفس الظاهرة تتكرر ، عندما تذهب الفتاة إلى أماكن أخرى، كذلك.
على سبيل المثال، خلال قضاء العائله عطلتهم فى فندق على شاطئ فونج تاو، قيل ان الفتاه أحرقت غرفة الفندق التى استأجرتها العائله أيضا وسائل الإعلام الفيتنامية قالت أنه "حتى ملابسها تحترق بالنيران بدون سبب واضح".
بعد الحادث الذي وقع يوم 12 مايو، قامت عائلة الفتاة بتعديل مسار شبكة المنزل الكهربائية بالكامل، وجميع الأثاث والأجهزة الكهربائية بعيدا عن ابنتهم، كما حصل كل افراد الأسره على مفاتيح منفصلة حتى يستطيعو الهرب من المنزل فى حالة نشوب حريق، حتى أن والدة الفتاه تبقيها تحت حراسه مشدده ولا تنام إلا وبجانبها دلاء مليئة بالماء ومناشف مبللة لإطفاء الحرائق المحتملة.
وقد قام علماء الراديستيزيا radiesthesia (القدرة على الكشف عن الأشعاع داخل جسم الإنسان) بجامعة هونغ بانغ فى هوشى بإجراء سلسله من الأختبارات على الطفلة، ووجدو شيئا غريبا في النصف الأيمن من دماغها.
وقال الدكتور نجوين مانه هونغ، مدير جامعة هونغ بانغ، أن الاختبارات أظهرت "هالة" غريبه في نصف الكرة الدماغيه للفتاه وهذا على الأرجح هو السبب فى امتلاكها تلك القدرة الغريبه.وقد تم اجراء فحص طبي للفتاة في مستشفى راي تشو ، لكن الأطباء لم يجدوا أي شيء غير طبيعي.
هذه الحالة غير مسبوقة في فيتنام والعالم، وقد تم تكليف لجنة من العلماء لإجراء دراسات على الفتاة والبيئة المحيطة بها ، وقد جذبت هذه الظاهرة الفريدة العلماء من مختلف المجالات بما في ذلك علماء الفيزياء والطب وعلم النفس والثقافة وعلم الاجتماع.
والد الفتاة لم يكشف عن اسمها ويقول انهم لاحظوا قدراتها الغريبه قبل نحو شهر، عندما تعرضت شبكة الكهرباء فى المنزل الى قصور في الدائرة الكهربائية. ثم انفجر التيار الكهربي في جميع أنحاء المنزل وأشتعلت فيه النيران عندما جائت الطفله بالقرب منه، والمثير للأهتمام هو أنهم قالو أن نفس الظاهرة تتكرر ، عندما تذهب الفتاة إلى أماكن أخرى، كذلك.
على سبيل المثال، خلال قضاء العائله عطلتهم فى فندق على شاطئ فونج تاو، قيل ان الفتاه أحرقت غرفة الفندق التى استأجرتها العائله أيضا وسائل الإعلام الفيتنامية قالت أنه "حتى ملابسها تحترق بالنيران بدون سبب واضح".
بعد الحادث الذي وقع يوم 12 مايو، قامت عائلة الفتاة بتعديل مسار شبكة المنزل الكهربائية بالكامل، وجميع الأثاث والأجهزة الكهربائية بعيدا عن ابنتهم، كما حصل كل افراد الأسره على مفاتيح منفصلة حتى يستطيعو الهرب من المنزل فى حالة نشوب حريق، حتى أن والدة الفتاه تبقيها تحت حراسه مشدده ولا تنام إلا وبجانبها دلاء مليئة بالماء ومناشف مبللة لإطفاء الحرائق المحتملة.
وقد قام علماء الراديستيزيا radiesthesia (القدرة على الكشف عن الأشعاع داخل جسم الإنسان) بجامعة هونغ بانغ فى هوشى بإجراء سلسله من الأختبارات على الطفلة، ووجدو شيئا غريبا في النصف الأيمن من دماغها.
وقال الدكتور نجوين مانه هونغ، مدير جامعة هونغ بانغ، أن الاختبارات أظهرت "هالة" غريبه في نصف الكرة الدماغيه للفتاه وهذا على الأرجح هو السبب فى امتلاكها تلك القدرة الغريبه.وقد تم اجراء فحص طبي للفتاة في مستشفى راي تشو ، لكن الأطباء لم يجدوا أي شيء غير طبيعي.
هذه الحالة غير مسبوقة في فيتنام والعالم، وقد تم تكليف لجنة من العلماء لإجراء دراسات على الفتاة والبيئة المحيطة بها ، وقد جذبت هذه الظاهرة الفريدة العلماء من مختلف المجالات بما في ذلك علماء الفيزياء والطب وعلم النفس والثقافة وعلم الاجتماع.